زهرة الحياة

موقع أيام نيوز

إتحبستي ولا إيه!!! و أكمل ب إبتسامة خبيثة ولا عايزة مساعدة أنا في الخدمة جدا!! قالت بسرعة بنبرة مستعطفة أنا عايزة بيچامة!! ممكن تناولني أي بيچامة من الشنطة اللي عندك!!! نفث دخان سيجارته و قال بمكر إطلعي خديها!! هتفت برجاء م هو مش هينفع!! معلش يا آسر هاتلي البيچامة أنا بردانة جدا! إتنهد و قال بضيق و هو بيتحرك ناحية الشنطة إنت هتتعبيني أنا عارف!!! و فتح الشنطة بعشوائية إبتسم بخبث أول ما عينه وقعت على قميص نوم أحمر كان هو اللي حاطه بإيده في الشنطة إبتسم و خده و قال بصرامة زائفة إفتحي!! فتحت الباب حتة بسيطة جدا و من غير ما تبص خطفت اللي في إيده وقفلت بسرعة مقدرش يقاوم الإبتسامة و هو سامع شهقتها من الصدمة أول ما عرفت ده إيه ف قالت بعصبية إنت جايبلي إيه!!! قال ب إستمتاع ده اللي طلع في إيدي!! إلبسيه و إطلعي!!! قالت پغضب مستحيل ألبسه يا آسر!!! قال ببساطة خلاص إطلعي بالفوطة يا عيون آسر! و لا أقولك إطلعي من غيرها أنا في مقام جوزك بردو!!! شددت على الفوطة اللي ساتراها أكتر من اللي هو جابهولها و خرجت و شعرها الطويل بينقط على وشها و جسمها آسر كان قعد على الكرسي و حاطط رجل على رجل مستمتع بالمناقشة اللذيذة اللي بتحصل بينهم إلا إنها أول ما خرجت بالهيئة دي عينية أظلمت من الرغبة و بصلها و عيونه بتاكل كل إنش فيها بصتله پغضب طفولي و راحت ناحية الشنطة خرجت بيچامة عشوائي ورجعت بسرعة لغرفة تبديل اللبس! قفلت الباب عليها كويس و هي بتحاول تهدي رجفة جسمها من نظراته اللي كانت بتاكلها وشرعت في اللبس فورا بينما آسر غمض عينيه و حط إيديه عليهم
و قال لنفسه بيأس وبعدين .. هفضل متحمل كدا كتير خرجت بالبيچامة بحرج و بصتله ف لقته على الوضع ده و ڠصب عنها لقت
قلبها بيتنفض من القلق ف قالت ببراءة و هي بتفكر في إيديها مالك مصدع!!! يعني!! قال بهدوء ف إزداد قلقها و قربت ناحيته و قالت بإهتمام أخلي طنط راجية تجيبلك مسكن رفع عينه ليها و قال بسخرية طنط راجية! طنط راجية لو شافتك قاعدة ب بيچامة الكارتون دي هتاكل وشي أنا!! إحمر وشها خجلا ف قال بهدوء و هو بيربت على رجله و بيقول بهدوء تعالي يا ليلى!! بصتله بدهشة و قالت و هي بترجع خطوتين! آجي فين! قال بهدوء وجدية تعالي أقعدي على رجلي!!! ليه! قالت پخوف ف قال بهدوء زائف بيسايرها عشان عايزك قريبة مني! راحتله بخطوات وئيدة و أول و دايما كنت في ضهري! قال بجدية طب ليه مش عايزة نعيش حياتنا طبيعي مدام الثقة موجودة ليه خاېفة ألمسك قالت برجفة عشان جوازنا جه بسرعة و أنا مكنتش موافقة و إنت و جدو أجبرتوني! و كملت بعصبية خفيفة و عينيها بتتملي دموع وبعدين إنت قايلي إنك متجوزني رغبة! يعني بتفكر في نفسك و بس! يعني أول م أسلملك نفسي و تزهق مني هترميني زي أي بنت من الشارع!! ششش!!! هداها و إيده بتمشي على دراعها برفق إهدي .. و بلاش الهبل اللي بتقوليه ده!!! إنت مراتي فاهمة يعني إيه يعني شايلة إسمي اللي أنا إديتهولك ب رضا مني! و لو زي ما قولتي جوازنا مجرد رغبة كان زماني من أول م كتبنا الكتاب عند جدك و خدتك بيتي عملت فيك اللي أنا عايزه و لو مجرد رغبة أنا مكنتش هصبر عليك اليومين دول و كنت هاخدك برضاك بقى ڠصب عنك مكنش هيفرق معايا! بس أنا مش متجوزك مجرد رغبة أنا متجوزك عشان عايزك مراتي و عايزك
تم نسخ الرابط