قصة زين وتوتا بقلم رحمة

موقع أيام نيوز

انت ممكن تجيبها من كاميرات المراقبه بس الى أنا متأكد منه أن شركتنا مالهاش أى علاقة 
زين قفل التليفون معاه و قام بسرعه راح لأوضة المراقبة و طلب مراجعة كل كاميرات المراقبة.
فى أوضة المراقبه.
قعد هو و مدير امن الشركه هيتجننوا .
زين پجنون كيف وشها مش جاى فى ولا كاميرا !
مدير الأمن بنت الجنيه دى زى ما تكون دارسه و حافظه مكان كل كاميرا و اختارت تعدى و تقعد فى أماكن الكاميرا ماتعرفش تلقط وشها.
زين بصوت عالى كله غل يعنى ايييه.. يعنى ايييه.. انا اتنصب عليااااا..
بص لمدير الأمن و قال أتصرف
فضل مدير امن الشركه يدور كتير لحد ما صړخ فى النهاية هى دى يا باشا.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جرى زين بص على الشاشة و قال بغل وهو شايفها قدامه ايوه هى بنت ال... جبتها منين.
المدير فى كاميرا عند باب الشركه من ورا الى بيوصل على طريق المواصلات شكلها ماكنتش عارفه بيها و قعدت قدامها تستنى تاكسى.
زين أخيرا أخد نفسه و قعد على كرسيه و هو بيبص عليها بغل و قاله ابعتلى صورتها على موبايلى .... أقسم بالله العظيم لاوريها النجوم في عز الضهر هعرفها إزاى تنصب على زين الجناوي ده انا الى ييجى على قرش من فلوسى كأنه جه على عيل من عيالى..
بااااااااااااااااك
مهران يعنى انت مأجر مخزن ب الف جنيه لاسبوع.. وجايب بدى جارد تكلفت الأسبوع ليهم باكتر من 30الف..عشان تجيب واحدة نصبت عليك في سبعين الف... يعنى صرفت اكتر من الى اتنصب عليك فيهم.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
زين ولو هضيع ماليتي كلها... بس الاقى بنت الفرطوس دى... انا كل مايغمضلى جفن الاقيها وهى بتطلعلى لسانها... عمر ما مخلوج عمل فيا كده... حاسس انى واخد على قفايا.. اسكت انت يا مهران.. انا جوايا ناااار.. ومش هتهدا غير لما اجيبها.
بص للرجاله الضخمه الى واقفه و سألهم جبتوها.
رد واحد منهم كل الى قولته اتنفذ يا باشا و هى دلوقتي مرميه جوا.
زين حلو جوي
و دخل بعدها جوا و ساب مهران برا
 اخت تحية عبد السلام... ناصبين على نص صعيد مصر و قربتوا تدخلوا على بحري كمان... ومن حظكوا الأسود وقعتوا فيا.
اما هى فكانت مړعوبه ... هيئته مرعبه ومش مبشره بالخير ابدا.
رجعت بدماغها لورا و هى بتفتكر الى حصل من كام يوم لما فكرت هي و أختها أن ضحيتها الجايه هتكون زين الجناوي
زين يا سلام... وكمان بترد... تحت رحمتى وبترد.
توتا انا تحت رحمة ربنا ياخفيف.
زين ده ايه الورع ده.. وكان فين ده لما نصبتوا عليا.
توتا بكبرياء واعتراض شديد جدا بس ماتقولش نصبتوا.. ده مش ڼصب.
ميل برقبته و قال والنبى ايه.. مش ڼصب! امال بتسموه ايه يا عسليه!
توتا و هى فخوره اوى بنفسها ده اجتهاد... حداقه.. فهلوه وشطاره.. ومايقع الا الشاطر... وانت شاطر.. فكنى بقا.. فكنى عشان اروح وانا جدعنه منى مش هقول لحد انى عرفت انصب عليك.
كانت عينه مبرقه و بوقه مفتوح على أخره من صډمته فى بجاحتها و أد ايه هى قادره... 
تم نسخ الرابط